Post by Deleted on Oct 4, 2023 19:29:58 GMT
(سؤال من الكتاب المقدس) في نصيحتك للرجل الذي سأل عن الطلاق والزواج مرة أخرى، قدمت كل شيء ما عدا الحق. ماذا لو كان زوجك، ذكرًا كان أو أنثى، يسيء إليك جسديًا، أو يسيء إليك لفظيًا، أو ينكر وجودك تمامًا؟ هل تقول أن الله القدير راضٍ فقط لأننا قطعنا وعدًا بالإخلاص أثناء الزواج؟ وأن علينا أن نتحمل مثل هذه المعاملة السيئة لهذا الزوج لمجرد أننا تزوجنا؟ أود أن أرى هذا في الكتاب المقدس حيث يقول الله أنه لا بأس. لقد تحملت 18 عامًا من أصل 31 عامًا أصلي وأؤمن أن زوجي سيتغير، فهو رجل فخور وعنيد وبغيض ووضيع وشرير، ومع ذلك فهو في الكنيسة يقود اللجان ويعلم وينفي أنه يحبني أو يريدني. ولم يفعل لي شيئًا طوال 18 عامًا من الزواج. لهذا السبب أسأل أين هذا مكتوب في الكتاب المقدس للكتاب المقدس؟ أحتاج إلى إجابة على هذا.
رد الكتاب المقدس على الطلاق والزواج مرة أخرى:
(إجابة الكتاب المقدس) نحن نأسف جدًا لأن شره قد انسكب عليك بطرق مختلفة. كن مطمئنًا، الله يعلم هذا وسيرسل مثل هؤلاء الناس إلى سجن الجحيم بسبب خطاياهم ما لم يتوبوا بصدق ويتركوا ويتوقفوا عن ارتكاب تلك الخطايا ويتبعوا يسوع لبقية حياتهم. على الرغم من حالة قلب زوجك الخاطئة الحالية، إلا أن الكتاب المقدس لا يسمح بالطلاق أو الزواج مرة أخرى بسبب ذلك. تأمل هذا المقطع من الكتاب المقدس:
أعطي الوصية التالية للمتزوجين (لست أنا بل الرب): لا ينبغي للزوجة أن تنفصل عن زوجها. أما إذا فعلت فعليها أن تبقى غير متزوجة أو أن تصالح زوجها. ولا ينبغي للزوج أن يطلق زوجته.
ليس من الضروري العيش مع مثل هذا الشخص القاسي، ولكن أيضًا الزواج مرة أخرى إذا لم ينجح الأمر ولم يكن ممكنًا. ووفقاً للكتاب المقدس، فإن هذا سوف يقودك إلى الزنا أو الفجور والعهارة. هذا ليس قراري. أنا فقط أقول لك ما هو مكتوب هناك. أتمنى أن يتوب زوجك عن خطاياه ويجد قلبًا صالحًا يتدفق منه الحب، مثل كل الخليقة الجديدة في المسيح أو المسيحيين الحقيقيين. هل تعرف يسوع؟ تذكر أن الطريق الذي يؤدي إلى الحياة صعب. يجب أن تسامح من أخطأ في حقك حتى تُغفر خطاياك.
الاستنتاجات:
هذه هي المسيحية:
1. الطلاق محرم.
2. يمكنك أن تعيش منفصلاً، لكن زواجك يستمر حتى الموت، بغض النظر عما إذا كنت مؤمناً أم لا.
3. هذا هو قانون الزواج الجديد الذي خلقه الله.
4. لقد أبطل الله الطلاق والزواج مرة أخرى.
5. في الزواج، يمكنك أن تعيش بمفردك أو تسامح زوجتك وتصنع السلام.
6. يمكنك أن تعيش كما تريد في زواج زني وتهلك مع زوجك المزيف أو زوجتك المزيفة، لأن الزوج الأول فقط هو الزوج الشرعي في نظر الله، الأمر متروك لك.
رد الكتاب المقدس على الطلاق والزواج مرة أخرى:
(إجابة الكتاب المقدس) نحن نأسف جدًا لأن شره قد انسكب عليك بطرق مختلفة. كن مطمئنًا، الله يعلم هذا وسيرسل مثل هؤلاء الناس إلى سجن الجحيم بسبب خطاياهم ما لم يتوبوا بصدق ويتركوا ويتوقفوا عن ارتكاب تلك الخطايا ويتبعوا يسوع لبقية حياتهم. على الرغم من حالة قلب زوجك الخاطئة الحالية، إلا أن الكتاب المقدس لا يسمح بالطلاق أو الزواج مرة أخرى بسبب ذلك. تأمل هذا المقطع من الكتاب المقدس:
أعطي الوصية التالية للمتزوجين (لست أنا بل الرب): لا ينبغي للزوجة أن تنفصل عن زوجها. أما إذا فعلت فعليها أن تبقى غير متزوجة أو أن تصالح زوجها. ولا ينبغي للزوج أن يطلق زوجته.
ليس من الضروري العيش مع مثل هذا الشخص القاسي، ولكن أيضًا الزواج مرة أخرى إذا لم ينجح الأمر ولم يكن ممكنًا. ووفقاً للكتاب المقدس، فإن هذا سوف يقودك إلى الزنا أو الفجور والعهارة. هذا ليس قراري. أنا فقط أقول لك ما هو مكتوب هناك. أتمنى أن يتوب زوجك عن خطاياه ويجد قلبًا صالحًا يتدفق منه الحب، مثل كل الخليقة الجديدة في المسيح أو المسيحيين الحقيقيين. هل تعرف يسوع؟ تذكر أن الطريق الذي يؤدي إلى الحياة صعب. يجب أن تسامح من أخطأ في حقك حتى تُغفر خطاياك.
الاستنتاجات:
هذه هي المسيحية:
1. الطلاق محرم.
2. يمكنك أن تعيش منفصلاً، لكن زواجك يستمر حتى الموت، بغض النظر عما إذا كنت مؤمناً أم لا.
3. هذا هو قانون الزواج الجديد الذي خلقه الله.
4. لقد أبطل الله الطلاق والزواج مرة أخرى.
5. في الزواج، يمكنك أن تعيش بمفردك أو تسامح زوجتك وتصنع السلام.
6. يمكنك أن تعيش كما تريد في زواج زني وتهلك مع زوجك المزيف أو زوجتك المزيفة، لأن الزوج الأول فقط هو الزوج الشرعي في نظر الله، الأمر متروك لك.